Bibliographie
المصادر والمراجع
الإدريسي، أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الله بن إدريس (ت. نحو 560هـ/ 1165م): الجامع لصفات أشتات النبات وضروب أنواع المفردات، 2ج (مخطوط منشور بطريقة الفاكسيميلي)، بإشراف فؤاد سزگين (1995)، معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، في إطار جامعة فرانكفورت، ألمانيا الاتحادية.
الإدريسي (نفسه): نزهة المشتاق في اختراق الآفاق،2ج، تحقيق: مجموعة من الباحثين، تحت إشراف المعهد الجامعي للدراسات الشرقية بنابولي، I.U.O.N، 1970-1984، نشر: مكتبة الثقافة الدينية، مصر (د.ت).
ابن الأحمر، أبو الوليد (ت. 810ه/ 1407م): روضة النسرين في دولة بني مرين، نشر: عبد الوهاب بن منصور (1962)، المطبعة الملكية، الرباط.
أسكان، الحسين (2006): "التحولات اللغوية بالمغرب خلال العصر الوسيط"، ضمن: مساهمات في دراسة الثقافة الأمازيغية، تكريماً للأستاذ العميد محمد شفيق، منشورات المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة، ط1، ص ص: 97-113.
ابن أبي أصيبعة، موفق الدين أبو العباس أحمد بن القاسم الخزرجي الشامي (ت. 668هـ/1269م): عيون الأنباء في طبقات الأطباء، ضبط وتصحيح: محمد باسل عيون السود (1998)، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1.
البكري، أبو عبيد (ت. 487هـ/1094م): الـمُغرب في ذكر بلاد إفريقية والمغرب (وهو جزء من كتاب المسالك والممالك)، نشر: البارون دو سلان (1911)، باريس.
بِلْ، ألْفرد: الفرق الإسلامية في الشمال الإفريقي، من الفتح العربي حتى اليوم، ترجمة: عبد الرحمن بدوي (1987)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط3.
بوكوس، أحمد (1989): "أمازيغية"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج2، ص ص: 679-684.
بوكوس، أحمد (1995): "تريفيت"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج7، ص ص: 2351-2352.
بوكوس، أحمد (1995): "تشلحيت"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج7، ص ص: 2380-2381.
بوكوس، أحمد (1995): "تمازيغت"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج8، ص ص: 2536-2537.
البيذق، أبو بكر بن علي الصنهاجي (كان حياً سنة 555ه/1160م): أخبار المهدي بن تومرت، مخطوط بمكتبة دير الاسكريال، رقم 1919. نشر: المستشرق ليفي بروفنسال (1928)، مصحوباً بترجمة إلى الفرنسية، مع تعاليق وفهارس، باريس، دار گوتنر (Geuthner).
البيذق (نفسه): أخبار المهدي بن تومرت وبداية دولة الموحدين، تحقيق: عبد الوهاب بن منصور (1971)، الرباط، دار المنصور للطباعة والوراقة.
البيذق (نفسه): أخبار المهدي بن تومرت، تحقيق وتقديم وتعليق: عبد الحميد حاجيات (1986)، الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، ط2.
البيذق (نفسه): المقتبس من كتاب الأنساب في معرفة الأصحاب، تحقيق: عبد الوهاب بن منصور (1971)، الرباط، دار المنصور للطباعة والوراقة.
التازي سعود، محمد (2006): الإلمام بخلاصة تاريخ أرض المغارب قبل الإسلام، الرباط مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية، سلسلة: تاريخ المغرب، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة.
التميمي الفاسي، أبو عبد الله محمد بن عبد الكريم (ت. 603ه/ 1206م): المستفاد في مناقب العبّاد بمدينة فاس وما يليها من البلاد، 2ج، تحقيق: محمد الشريف (2002)، منشورات كلية الآداب بتطوان، الرباط، طوب بريس، ط1، ج2.
ابن تومرت، محمد، مهدي الموحدين (ت. 524ه/ 1130م): أعزّ ما يُطلب، تقديم وتحقيق: عمّار الطالبي (1985)، الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب.
تويراس، رحمة (2015): تعريب الدولة والمجتمع بالمغرب الأقصى خلال العصر الموحدي، مؤسسة الإدريسي الفكرية للأبحاث والدراسات، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ط1.
حافظي علوي، حسن (2007): المرابطون: الدولة، الاقتصاد، المجتمع، الرباط، جذور للنشر، ط1.
ابن حوقل، أبو القاسم النصيبي (ت. 367ه/977م): صورة الأرض، نشر: كرامرز وآخرون (1938-1939)، ليدن.
ابن الخطيب، لسان الدين محمد بن عبد الله (ت. 776هـ/1374م)، الإحاطة في أخبار غرناطة، ج4، تحقيق: محمد عبد الله عنان (1977)، القاهرة، الشرکة المصرية للطباعة والنشر، مکتبة الخانجي.
ابن خلدون، عبد الرحمن (ت. 808هـ/1406م): المقدمة، تحقيق: علي عبد الواحد وافي (2006)، القاهرة، مكتبة الأسرة، ط2، ج1.
ابن خلكان، أبو العباس شمس الدين أحمد (ت. 681ه/1282م): وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، تحقيق: إحسان عباس (1968-1977)، بيروت، دار صادر، ج7.
ابن أبي زرع الفاسي، علي (ت. 726هـ/ 1325م): الأنيس المطرب بروض القرطاس في أخبار ملوك المغرب وتاريخ مدينة فاس، تحقيق: عبد الوهاب بنمنصور (1999)، الرباط، المطبعة الملكية، ط2.
ابن الزيات التادلي، أبو يعقوب يوسف بن يحيى (ت. 627ه/ 1230م): التشوف إلى رجال التصوف، تحقيق: أحمد التوفيق (1984)، منشورات كلية الآداب بالرباط، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ط1.
العبدري، أبو عبد الله محمد بن محمد (ت. بعد سنة 700ه/1300م): رحلة العبدري، تحقيق: علي إبراهيم كردي (2005)، دمشق، دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع، ط2.
ابن عذاري المراكشي (ت. بعد 712هـ/1312م): البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب، تحقيق: إحسان عباس، وجورج كولان وليفي بروفنسال (1983)، بيروت، دار الثقافة، ط3، ج1.
العزفي، أبو العباس (ت. 633ه/1236م): دعامة اليقين في زعامة المتقين (مناقب الشيخ أبي يعزى)، تحقيق: أحمد التوفيق (1989)، الرباط، مكتبة خدمة الكتاب، ط1.
الفيگيگي، حسن (1998): "حاميم"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج10، ص 3286-3287.
القادري بوتشيش، إبراهيم (1995): الإسلام السرّي في المغرب العربي، القاهرة، سينا للنشر، ط1.
القبلي، محمد (2016): "الوضع اللغوي بشمال إفريقيا في العصر الوسيط"، حوار مع مجلة أسيناگ، ع. 11، ص ص 81-86.
القبلي، محمد (إشراف وتقديم): تاريخ المغرب، تحيين وتركيب، منشورات المعهد الملكي للبحث في تاريخ المغرب (2012)، الرباط، منشورات عكاظ، السحب الثاني.
ابن القطان المراكشي (ت. 628ه/1230م): نظم الجمان لترتيب ما سلف من أخبار الزمان، تحقيق: محمود علي مكي (1990)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط1.
الشاطبي، إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الغرناطي (ت. 790هـ/1388م): الاعتصام، مطبوعات الحلبي، مصر، 1913م.
كتّاب الدولة المؤمنية: مجموع رسائل موحدية من إنشاء كتّاب الدولة المؤمنية، اعتنى بإصدارها ليفي بروفنسال (1941)، مطبوعات معهد العلوم العليا المغربية، الرباط، المطبعة الاقتصادية.
الكفيف الزرهوني (توفي أواسط القرن 8هـ/ 14م): ملعبة الكفيف الزرهوني، تقديم وتعليق وتحقيق: محمد بن شريفة (1987)، الرباط، المطبعة الملكية.
مارمول كربخال (توفي نحو سنة 1008ه/ 1600م): إفريقيا، ترجمة: محمد حجي وآخرون (1984)، الدار البيضاء، مكتبة المعارف، ج1.
المراكشي، عبد الواحد (ت. 647هـ/1249م): الـمُعجب في تلخيص أخبار المغرب، ضبط وتصحيح وتعليق: محمد سعيد العريان ومحمد العربي العلمي (1978)، الدار البيضاء، دار الكتاب، ط7.
المقري التلمساني، أبو العباس أحمد (ت. 1041هـ/1631م): نفح الطيب في ذكر غصن الأندلس الرطيب، تحقيق: إحسان عباس (1997)، بيروت، دار صادر، ج3.
مجهول (يُنسب لابن عبد ربه الحفيد، ت. 602هـ/1206م): كتاب الاستبصار في عجائب الأمصار، نشر وتعليق سعد زغلول عبد الحميد (1986)، الدار البيضاء، دار النشر المغربية، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة.
مجهول (كان حيّاً سنة 712هـ/1312م): مفاخر البربر، تحقيق: عبد القادر بوباية (2005)، الرباط، دار أبي رقراق للطباعة والنشر، ط1.
مجهول (يُنسب لابن سماك العاملي، كان حيّاً سنة 783هـ/ 1381م): الحلل الموشية في ذكـر الأخبار المراكشـية، تحقيق: سهيل زكار، وعبد القادر زمامة (1979)، الدار البيضاء، دار الرشاد الحديثة، ط1.
الملزوزي، أبو فارس عبد العزيز بن عبد الواحد (ت. 697هـ/1297م): نظم السلوك في الأنبياء والخلفاء والملوك، نشر عبد الوهاب بنمنصور (1963)، المطبعة الملكية، الرباط.
مؤنس، حسين (1986): تاريخ الجغرافية والجغرافيين في الأندلس، نشر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، القاهرة، مكتبة مدبولي، ط 2.
الناصري السلاوي، أبو العباس أحمد بن خالد (ت. 1897م): الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، أشرف على النشر: محمد حجي، وإبراهيم بوطالب، وأحمد التوفيق (2001)، منشورات وزارة الثقافة والاتصال، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ج1.
النجار، عبد المجيد (1983): المهدي بن تومرت، حياته وآراؤه، وثورته الفكرية والاجتماعية، وأثره بالمغرب، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط1.
نوحي، الوافي (2019): "التحالف عند القبائل الأمازيغية، ورمزية (أَسْماسْ) لدى مصامدة العصر الوسيط"، ضمن: التراث اللاّمادي بالجنوب المغربي، الرباط، دار أبي رقراق للطباعة والنشر، ط1، ص ص: 229-235.
الوزان، الحسن بن محمد، الملقب بليون الإفريقي (ت. بعد 957هـ/1550م): وصف إفريقيا، ترجمة: محمد حجي ومحمد الأخضر (1983)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط2، ج1.
الونشريسي، أبو العباس أحمد بن يحيى (ت. 914هـ/ 1508م): المعيار الـمُعرب والجامع الـمُغرب عن فتاوي أهل إفريقية والأندلس والمغرب، تخريج: جماعة من الفقهاء بإشراف محمد حجي (1981)، نشر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ج1 و2.
Chaker, Salem (1981), «Données sur la langue berbère à travers les textes anciens : la description de l’Afrique septentrionale d’Abou Obeïd El-Bekri», in : Revue de l'Occident musulman et de la Méditerranée (ROMM), Vol. 31, N. 1, pp. 31-46.
Chaker, Salem (1983) : «La langue berbère à travers l’onomastique médiévale : El-Bekri », in : Revue de l'Occident musulman et de la Méditerranée (ROMM), Vol. 35, N. 1, p. 127- 144.
Galand, Lionel (1991) « Berbères », in : Encyclopédie de l’Islam, NE, T. I, pp. 1208-1222.
Ghouirgate, Mehdi (2014), L'ordre almohade (1120-1269): une nouvelle lecture anthropologique, Toulouse, Presses universitaires du Midi.
Leclerc, Lucien (1980), Histoire de la médecine arabe, Paris, 1876 (réédité par Le Ministère des Habous et des Affaires Islamiques), Rabat, T. II.
Le Tourneau, Roger (1990), “Ha-mim”, in: Encyclopédie de l’Islam, nouvelle édition, Leide, Brill, Paris, Maisonneuve et Larose, Vol. III, p 137.
Haut de page
Notes
- ابن عبد الحكم، أبو القاسم عبد الرحمان المصري (ت. سنة 257هـ/870-71م): فتوح مصر وأخبارها، تحقيق شارل توري (1921). أعادت نشره مكتبة مدبولي، القاهرة، ط1، 1991، ص170.
- أبو الفضل، عبد الكريم بن سعيد (ق 10هـ/ 16م): العيون الـمُرضية في ذكر بعض مناقب الطائفة الرجراجية، دراسة: عبد الكريم كريم (1987)، الرباط.
- انخرطت القبائل الأمازيغية في نشر الدين الجديد منذ تعرفهم عليه. ففي زمن الأدارسة، وغداة بيعة إدريس الأول، عمد إلى تشكيل جيش من وجوه قبائل زناتة وأوربة وصنهاجة وهوارة وغيرهم، وخرج بهم غازياً إلى بلاد تامسنا، وغيرها من البلاد. للتفصيل في المسألة، انظر:
ابن أبي زرع الفاسي، على (ت. 726هـ/ 1325م): الأنيس المطرب بروض القرطاس في أخبار ملوك المغرب وتاريخ مدينة فاس، تحقيق: عبد الوهاب بنمنصور (1999)، الرباط، المطبعة الملكية، ط2، ص ص: 23-24.
- تذكر بعض الروايات التاريخية أن الجيش الذي جهّزه طارق بن زياد لفتح الأندلس كان بين اثني عشر ألفاً وثلاثة عشر ألف مقاتل، منهم بضع عشرات من العرب، حمَلة الألوية، أما بقية الجند فكانوا من الأمازيغ. راجع على سبيل المثال:
الناصري السلاوي، أبو العباس أحمد بن خالد (ت. 1897م): الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، أشرف على النشر: محمد حجي وآخرون (2001)، منشورات وزارة الثقافة والاتصال، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ج1، ص 123.
- أنجز المستشرق البولوني تاديوش ليفيتشكي (Tadeusz Lewicki) عملاً متميزاً اشتغل فيه على القبائل الأمازيغية الواردة في كتاب ابن حوقل، ونشر نتائج دراسته في مقالين مهمين:
Lewicki, Tadeusz (1959), «A propos d'une liste de tribus berbères d'Ibn Hawkal », in : Folia orientalia, Tome. I, Fasc. 1, pp. 128-135.
Lewicki, Tadeusz (1971), «Du nouveaux sur la liste des tribus berbères d’Ibn Hawkal», in : Folia orientalia, Tome. XIII, pp. 171-200.
- بوكوس، أحمد (1989): "أمازيغية"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، ج2، ص ص:679-684، ص. 679.
- بوكوس: "أمازيغية" (م. ن) ص. 680.
- التازي سعود، محمد (2006): الإلمام بخلاصة تاريخ أرض المغارب قبل الإسلام، الرباط مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية، سلسلة: تاريخ المغرب، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة، ص 29.
- بوكوس، أحمد (1995): "تريفيت"، معلمة المغرب، ج7، ص ص: 2351-2352.
- بوكوس، أحمد (1995): "تشلحيت"، معلمة المغرب، ج7، ص ص: 2380-2381.
- بوكوس، أحمد (1995): "تمازيغت"، معلمة المغرب، ج8، ص ص: 2536-2537.
- البكري، أبو عبيد (ت. 487هـ/1094م): الـمُغرب في ذكر بلاد إفريقية والمغرب (وهو جزء من كتاب المسالك والممالك)، نشر: البارون دو سلان (1911)، باريس، ص. 6.
- الإدريسي، أبو عبد الله محمد، المعروف بالشريف الإدريسي (ت. 560هـ/1165م) : نزهة المشتاق في اختراق الآفاق، 2ج، تحقيق: مجموعة من الباحثين، تحت إشراف المعهد الجامعي للدراسات الشرقية بنابولي، I.U.O.N، 1970-1984، نشر مكتبة الثقافة الدينية، مصر (د.ت)، ج1، ص 278.
- أسكان، الحسين (2006): "التحولات اللغوية بالمغرب خلال العصر الوسيط"، ضمن: مساهمات في دراسة الثقافة الأمازيغية، تكريماً للأستاذ العميد محمد شفيق، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة، ط1، ص ص: 97-113، ص 99. أشكر الأستاذ عبد العزيز الخياري، من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث بالرباط، على مساعدته في فهم مضمون نصّيْ للبكري والإدريسي.
- البيذق، أبو بكر بن علي الصنهاجي (كان حيّاً سنة 555ه/1160م): أخبار المهدي بن تومرت وبداية دولة الموحدين، تحقيق عبد الوهاب بن منصور (1971)، الرباط، دار المنصور للطباعة والوراقة، ص. 42.
ويشير مارمول كربخال إلى أن اللغة التي تتحدث بها قبائل صنهاجة، ومصمودة، وزناتة، وغمارة، وهوارة في عصره (القرن 16) مكونة من العربية، والعبرية، واللاّتينية، واليونانية، والإفريقية القديمة. وبالرغم من أن عصر كربخال يتجاوز الفترة التي يهتم بها المقال، إلا أن الفكرة تحتاج لنقاش وبحث في مدى صدقيتها.
كربخال، مارمول (توفي نحو سنة 1008ه/1600م): إفريقيا، ترجمة: محمد حجي وآخرون (1984)، الدار البيضاء، مكتبة المعارف، ج1، ص 115.
- القبلي، محمد (إشراف وتقديم): تاريخ المغرب، تحيين وتركيب، منشورات المعهد الملكي للبحث في تاريخ المغرب، الرباط، منشورات عكاظ، السحب الثاني، 2012، ص. 258.
- الإدريسي: نزهة المشتاق (م. س)، ج1، ص 246. وعدّ من تلك القبائل: بنو يوسف، وفندلاوة، وبهلول، وزواوة، ومجاصة، وغياتة، وسلالحون.
- الإدريسي: نزهة المشتاق (م. ن)، ج1، ص 223.
- الإدريسي: نزهة المشتاق (م. ن)، ج1، ص 257.
- ابن حوقل، أبو القاسم النصيبي (ت. 367ه/977م): صورة الأرض، نشر: كرامرز وآخرون، ليدن، 1938-1939، ص82.
- سورة إبراهيم، الآية: 5.
- البكري: الـمُغرب (م. س)، ص 140. وأورد البكري ترجمة عربية لأوائل سورة أيوب، وهي أول سورة من كتاب صالح. والعبارة عند ابن حوقل: "وعمل لهم كلاماً رتّله بلغتهم..". صورة الأرض (م. س)، ص 82، ويسميه: صالح بن عبد الله.
- ومنهم ابن خلدون الذي يؤكد أنهم من مصمودة، وأنهم الجيل الأول منها.
- مجهول (كان حيّاً سنة 712هـ/ 1312م): مفاخر البربر، تحقيق: عبد القادر بوباية (2005)، الرباط، دار أبي رقراق للطباعة والنشر، ط1، ص. 139، فقد قرر المؤلف في زناتيتهم بقوله: "وأما بورغواطة فإن الكلام في أخبارهم يطول (...) وهم في الأصل من زناتة".
وهو ذات ما ذهب إليه صاحب الاستبصار بقوله: "وأصلهم من زناتة"، مضيفاً أن زعيمهم، صالح بن طريف "دخل إلى بلاد تامسنا، فوجد فيها من زناتة قوماً جهالاً، وكان ذلك سنة 123هـ [741م] فأظهر الإسلام والنسك حتى استفز عقولهم".
- مجهول (يُنسب إلى ابن عبد ربه الحفيد/ ت. 602هـ/1206م): كتاب الاستبصار في عجائب الأمصار، نشر وتعليق: سعد زغلول عبد الحميد (1986)، الدار البيضاء، دار النشر المغربية، بغداد، دار الشؤون الثقافية العامة، ص 197-198.
- ابن حوقل: صورة الأرض (م. س)، ص 82.
- ابن حوقل: صورة الأرض (م. ن)، ص 82.
- البكري: الـمُغرب (م. س)، ص 134-135؛ ابن عذاري المراكشي (ت. بعد 712هـ/1312م): البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب، 4ج، تحقيق: إحسان عباس، وجورج كولان وليفي بروفنسال (1983)، بيروت، دار الثقافة، ط3. ج1، ص 223.
- الفيگيگي، حسن: "حاميم"، معلمة المغرب، الرباط، الجمعية المغربية للتأليف والترجمة والنشر، مطابع سلا، 1998، ج10، ص 3286-3287؛ وقارن بما ورد عند البكري: الـمُغرب (م.س)، ص 100.
-Le Tourneau, Roger: “Ha-mim”, in: Encyclopédie de l’Islam, nouvelle édition, Leide, Brill, Paris, Maisonneuve et Larose, 1990, Vol. III, p 137.
- أثار الباحث إبراهيم القادري بوتشيش أسئلةً مشروعةً بخصوص حاميم ومشروعه في: "حركة المتنبئين والسحرة في الغرب الإسلامي، إعادة تقويم لحركة حاميم خلال القرن 4ه"، ضمن: الإسلام السري في المغرب العربي (1995)، القاهرة، سينا للنشر، ط1، ص ص: 12-44، وهي أسئلة مهمة وجديرة بالتأمل.
- البكري: الـمُغرب (م. س)، ص101؛ الفيگيگي: "حاميم" (م. س)، ص3287.
- البكري: الـمُغرب (م. ن)، ص 100.
- القبلي، محمد (2016): "الوضع اللغوي بشمال إفريقيا في العصر الوسيط"، حوار مع مجلة أسيناگ، ع. 11، ص ص 81-86، ص 84.
- ابن خلكان، أبو العباس شمس الدين أحمد (ت. 681ه/1282م): وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، تحقيق: إحسان عباس (1968-1977)، بيروت، دار صادر، ج7، 114.
- ابن خلكان: وفيات الأعيان (م. ن)، ج7، ص. 114.
- ابن خلكان: وفيات الأعيان (م. ن)، ج7، ص. 114-115.
- هي في الأصل مناظرةٌ جرت وقائعها في مجلس أبي يحيى بن أبي زكرياء أمير الموحدين على سبتة، بين أبي الوليد إسماعيل بن محمد الشقندي (توفي سنة 629ه/1232م) وأبي يحيى بن المعلم الطنجي، وكان موضوعها في التفضيل بين المغرب والأندلس. والرسالة مع ما فيها من تحامل بيّنٍ للشقندي على المرابطين وعلى يوسف بن تاشفين تحديداً، فإنها تتضمن إشارات مهمة تفيد في موضوع هذه الورقات.
راجع النص الكامل لرسالة الشقندي عند:
- المقري التلمساني، أبو العباس أحمد (ت. 1041هـ/1631م): نفح الطيب في ذكر غصن الأندلس الرطيب، تحقيق: إحسان عباس (1997)، بيروت، دار صادر، ج3، ص ص: 186-222.
وانظر تناولاً لبعض مضامين الرسالة عند:
- حافظي علوي، حسن (2007): المرابطون: الدولة، الاقتصاد، المجتمع، الرباط، جذور للنشر، ط1، ص ص: 9-39 (ص. 32، ها. 5).
- ونصه، كما ورد عند المقري: نفح الطيب (م. س)، ج3، ص 191: "...فإن المعتمد قال له [لابن تاشفين] أيعلم أمير المسلمين ما قالوه؟ [يقصد شعراء الأندلس] قال: لا أعلم، ولكنهم يطلبون الخبز".
- يسمى به لسان المصامدة خلال القرن 6ه/ 12م.
- المراكشي، عبد الواحد (ت. 647هـ/1249م): الـمُعجب في تلخيص أخبار المغرب، ضبط وتصحيح وتعليق: محمد سعيد العريان ومحمد العربي العلمي (1978)، الدار البيضاء، دار الكتاب، ط7، ص 274.
وعند صاحب الحلل الموشية، أنه "كان أفصح الناس في اللّسان العربي واللّسان البربري"، راجع:
- مجهول (يُنسب لابن سماك العاملي/ كان حيّاً سنة 783هـ/1381م): الحلل الموشية في ذكـر الأخبار المراكشـية، تحقيق: سهيل زكار، وعبد القادر زمامة (1979)، الدار البيضاء، دار الرشاد الحديثة، ط1، ص 110.
أما ابن خلكان فقد وصف المهدي بأنه "كان شجاعاً فصيحاً في اللسان العربي والمغربي". انظر:
وفيات الأعيان (م. س)، ج5، ص 46.
- "وهو يحتوي على معرفة الله تعالى، وسائر العقائد كالعلم بحقيقة القضاء والقدر، والإيمان بما يجب لله تعالى، وما يستحيل عليه، وما يجوز وما يجب على المسلم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وواخى بينهم فيه". راجع:
- مجهول: الحلل الموشية (م. س)، ص 109-110. وورد هذا النص مختصراً عند ابن القطان المراكشي (ت. 628ه/1230م): نظم الجمان لترتيب ما سلف من أخبار الزمان، تحقيق: محمود علي مكي (1990)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط1، ص 129.كما أورده عبد الواحد المراكشي بصيغة: "وألّف لهم عقيدة بلسانهم": الـمُعجب (م. س)، ص 274.
- ابن أبي زرع: الأنيس المطرب (م. س)، ص 226-227.
- مجهول: الحلل الموشية (م. س)، ص 110.
- ورد تفصيل عنها في القائمة التي وضعها ناسخ موطأ الإمام المهدي (محاذي الموطأ) لتعليقات ابن تومرت، في نهايته، وعبارته: "...وهي أعزّ ما يُطلب (...) المرشدة (...) وفيه باللسان الغربي: السبعة أحزاب، الدواتر [كذا]، وهو الطهارة، علامة المنافق أمحانت أكوصت تازكوت ان تيتار نوفنادر ان يا العالمين[كذا]، وغير ذلك من التعاليق المفيدة...". انظر:
- ابن تومرت، محمد (مهدي الموحدين): أعزّ ما يُطلب، تقديم وتحقيق: عمّار الطالبي، الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، 1985، ص 14 (من مقدمة المحقق).
- ابن خلدون، عبد الرحمن (ت. 808هـ/1406م): كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، بيروت، دار الكتب العلمية، ط3، 2006، ج6، ص 268.
وقد لخّص ابن النقاش منهجية ابن تومرت في التعليم والتوجيه وصفاً بليغاً، فقد "كان من حزمه وحرصه على هداية الخلق واستمرار كلمة الحق، أن سهّل على الناس طرق الاستدلال، ووضع تصانيف للعقائد رفعاً للالتباس عليهم، وبياناً للإشكال. وكان يأتي كل قوم بلغتهم، وكل طائفة من بابها، حتى لقد رأيت له عقيدة باللّسان البربري وبالمصمودي. ولم يزل رضي الله عنه على ذلك إلى أن اشتهرت الطريقة الدينية واتضحت الملّة الحنيفية...". انظر:
- ابن النقاش، أبو عبد الله محمد بن أبي العباس أحمد بن إسماعيل بن علي الأموي: الدرة المفردة في شرح العقيدة المرشدة، مخطوط بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية، رقم 283 ق، و2691 ك، ص 305. نقلته عن: عبد المجيد النجار (1983): المهدي بن تومرت، حياته وآراؤه، وثورته الفكرية والاجتماعية، وأثره بالمغرب، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط1، ص455.
- انظر: الشاطبي، إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي الغرناطي (ت. 790هـ/1388م): الاعتصام، مطبوعات الحلبي، مصر، 1332ه/ 1913م، ج1، ص 207.
- الونشريسي، أبو العباس أحمد بن يحيى (ت. 914هـ/1508م): المعيار الـمُعرب والجامع الـمُغرب عن فتاوي أهل إفريقية والأندلس والمغرب، تخريج: جماعة من الفقهاء بإشراف محمد حجي (1981)، نشر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ج2، ص 461، 465.
-فقد ورد في رسالته إلى طلبة بجاية: "...ويؤمر الذين يفهمون اللسانَ الغربيَّ ويتكلّمون به أن يقرأوا التوحيد [يقصد التوحيد التومرتي] بذلك اللسان، من أوّله إلى آخر القول في المعجزات ويحفظوه ويفصُّوه، ويلازموا قراءتَه ويتعهّدوه". كتّاب الدولة المؤمنية: مجموع رسائل موحدية من إنشاء كتّاب الدولة المؤمنية، اعتنى بإصدارها ليفي بروفنسال (1941)، مطبوعات معهد العلوم العليا المغربية، الرباط، المطبعة الاقتصادية، الرسالة الثالثة والعشرون، ص 132.
- المراكشي: الـمُعجب (م. س)، ص 485.
- ابن أبي زرع الفاسي: الأنيس المطرب (م. س)، ص87.
ورد هذا النص، مع بعض الاختلاف، عند: الجزنائي، علي (ق. 9هـ/15م): جَنَى زهرة الآس فى بناء مدينه فاس، تحقيق: عبد الوهاب بنمنصور (1991)، الرباط، المطبعة الملكية، ط2، ص 56.
ولمعرفة المزيد عن الوضع اللغوي في العصر الوسيط عموماً، والموحدي منه على الخصوص، يُنظر:
- Meouak, Mohamed (2015), La langue berbère au Maghreb médiéval : Textes, contextes, analyses, Brill.
- El Hour, Rachid (2015), « Reflexiones acerca de las dinastías bereberes y lengua bereber en el Magreb medieval », in : MEAH (Miscelánea de Estudios Árabes y Hebraicos), Sección Arabe-Islam, 64, pp. 43-55.
- ونصه: "وكانت خطبة الجمعة في مساجد الموحدين تُلقى باللغة البربرية، وكذلك خطبة العيد". انظر:
-ألْفرد بِلْ: الفرق الإسلامية في الشمال الإفريقي، من الفتح العربي حتى اليوم، ترجمة: عبد الرحمن بدوي (1987)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط3، ص265.
- تويراس، رحمة (2015): تعريب الدولة والمجتمع بالمغرب الأقصى خلال العصر الموحدي، مؤسسة الإدريسي الفكرية للأبحاث والدراسات، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ص 224.
-Ghouirgate, Mehdi, L'ordre almohade (1120-1269): une nouvelle lecture anthropologique, Toulouse, Presses universitaires du Midi, 2014, p. 229.
- Galand, Lionel (1991) « Berbères », in : Encyclopédie de l’Islam, NE, T. I, pp. 1208-1222, p. 1215.
- العجمية، أو لغة البربر، أو لغة المرينيين، أو اللسان الزناتي كما يسميها مؤرخو ذلك العصر.
- ابن أبي زرع: الأنيس المطرب (م. س)، ص365. وقد فصّل المؤلف في تلك الأسباب في تالي الصفحات
(ص ص: 365-368).
- الملزوزي، أبو فارس عبد العزيز بن عبد الواحد (ت. 697هـ/1297م): نظم السلوك في الأنبياء والخلفاء والملوك، نشر: عبد الوهاب بن منصور (1963)، المطبعة الملكية، الرباط، ص 68. وهي أرجوزة تقع في 1325 بيتاً.
- ابن الأحمر، أبو الوليد (ت. 810ه/1407م): روضة النسرين في دولة بني مرين، نشر: عبد الوهاب بن منصور (1962)، المطبعة الملكية، الرباط، ص 8.
- لسان الدين ابن الخطيب، محمد بن عبد الله (ت.776 هـ/1374م)، الإحاطة في أخبار غرناطة، ج4، تحقيق: محمد عبد الله عنان (1977)، القاهرة، الشرکة المصرية للطباعة والنشر، مکتبة الخانجي، ص 21.
غير أني لم أقف في أرجوزة نظم السلوك، المذكورة، على شيء من الشعر مزدوج اللغة، ولعله في قصائد غيرها لم تصلنا.
- الكفيف الزرهوني: ملعبة الكفيف الزرهوني، تقديم وتعليق وتحقيق: محمد بن شريفة (1987)، الرباط، المطبعة الملكية، ص 73، البيت: 114. وما بين القوسين المعقوفين زيادة مني لشرح الکلمات الأمازيغية.
- الزرهوني: ملعبة (م. ن)، ص 73، البيت: 116.
- الزرهوني: ملعبة (م. ن)، ص 79، البيت: 142.
- الزرهوني: ملعبة (م. ن)، ص 92، البيت: 221.
- الونشريسي: المعيار الـمُعرب (م. س) ج1، ص 186.
- ابن الزيات التادلي، أبو يعقوب يوسف بن يحيى (ت. 627ه/1230م): التشوف إلى رجال التصوف، تحقيق: أحمد التوفيق (1984)، منشورات كلية الآداب بالرباط، الدار البيضاء، مطبعة النجاح الجديدة، ط1، ص: 401 (الترجمة رقم: 223).
- من ذلك ما حكاه عنه يومَ شكى الناس إليه القحط واحتباس المطر، وسألوه الدعاء "ورفع يديه والناس خلفه، وكان لا يحسن العربية، ففهمتُ من كلامه أنه قال: يا سيدي..."؛ ومن ذلك أيضاً أنه إذا "أخذ في الدعاء باللسان الغربي، بل العجمي، لا يبقى أحد في المسجد إلا خشع وبكى، وأخذته حالة شريفة وحضور قلب ورقّة لا يوجد مثلها عند دعاء غيره. وكنت أجد ذلك من نفسي مع أني لا أفهم ما يقول". انظر:
التميمي الفاسي، أبو عبد الله محمد بن عبد الكريم (ت. 603ه/1206م): المستفاد في مناقب العبّاد بمدينة فاس وما يليها من البلاد، تحقيق: محمد الشريف (2002) منشورات كلية الآداب بتطوان، الرباط، طوب بريس، ط1، ج2، ص 32، 36.
- التادلي: التشوف (م. س)، ص 218.
- العزفي، أبو العباس (ت. 633ه/1236م): دعامة اليقين في زعامة المتقين (مناقب الشيخ أبي يعزى)، تحقيق: أحمد التوفيق (1989)، الرباط، مكتبة خدمة الكتاب، ص 59 على سبيل المثال.
- الاقتصار على هذه الأمثلة الخمسة هو لضرورة منهجية تروم التركيز والاختصار، ولا ينفي ذلك وجود مصادر أخرى ساهمت بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في تشكيل صورة اللغة الأمازيغية بالمغرب الأقصى خلال العصر الوسيط. من ذلك ما نجده متفرقاً في كتاب الـمُعجب لعبد الواحد المراكشي (ص 262، 482...)، ونظم الجمان لابن القطان (ص 90 مثلاً)؛ وما كتبه العبدري الحيحي في رحلته عندما انتقد تفسيرات البكري لبعض ألفاظ اللّغة الأمازيغية. انظر:
العبدري، أبو عبد الله محمد بن محمد (ت. بعد سنة 700ه/1300م): رحلة العبدري، تحقيق: علي ابراهيم كردي (2005)، دمشق، دار سعد الدين، ط2، ص 339.
- من ذلك مثلاً ما أورده عن "بورغواطة"، حيث يعتبر كتابه المصدر الأساسي الذي استقى منه الدارسون معلوماتهم عن هذه النِّحلة.
- Chaker, Salem (1981) : «Données sur la langue berbère à travers les textes anciens : la description de l’Afrique septentrionale d’Abou Obeïd El-Bekri», in : Revue de l'Occident musulman et de la Méditerranée (ROMM), Vol. 31, N. 1, pp. 31-46.
-Chaker, Salem (1983) : «La langue berbère à travers l’onomastique médiévale : El-Bekri », in : Revue de l'Occident musulman et de la Méditerranée (ROMM), Vol. 35, N. 1, p. 127- 144.
- البكري: الـمُغرب (م.ن)، ص 156.
- نشأ نقاش بين الباحثين في تاريخ الدولة الموحدية عن حقيقة شخصية البيذق، وصحة نسبة الكتابيْن له، ليس هذا محل التفصيل فيه. كما كان كتابه: أخبار المهدي بن تومرت مصدراً لبعض المؤرخين اللاحقين عليه، فقد اعتمده كلٌّ من ابن القطان في نظم الجمان؛ وابن عذاري في البيان المغرب.
- البيذق، أبو بكر بن علي الصنهاجي (كان حيّاً سنة 555ه/1160م): أخبار المهدي بن تومرت، تحقيق وتقديم وتعليق: عبد الحميد حاجيات (1986)، الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، ط2، ص. 10-11.
- البيذق: أخبار المهدي، طبعة الرباط (م. س)، ص. 33.
- البيذق: أخبار المهدي، طبعة الرباط (م. س)، ص. 33، 56، 81.
- عن دلالات أسماس، ودوره الاجتماعي عند المصامدة، يُنظر:
الوافي نوحي (2019):"التحالف عند القبائل الأمازيغية، ورمزية (أَسْماسْ) لدى مصامدة العصر الوسيط"، ضمن: التراث اللاّمادي بالجنوب المغربي، الرباط، دار أبي رقراق للطباعة والنشر، ص ص: 229-235.
- البيذق: أخبار المهدي (م. س)، ص. 48. وذكر في (ص. 95): "أَسْنْگار" وهو الذرة.
- البيذق: أخبار المهدي (م. ن)، ص. 57.
- البيذق: أخبار المهدي (م. ن)، ص. 79.
- Ghouirgate, L'ordre almohade (op. cit), p. 502.
- البيذق: أخبار المهدي (م. ن)، ص. 41، 50، 60.
- البيذق (نفسه): المقتبس من كتاب الأنساب في معرفة الأصحاب، تحقيق: عبد الوهاب بن منصور (1971)، الرباط، دار المنصور للطباعة والوراقة، ص. 27.
- البيذق: أخبار المهدي (م. س)، ص. 26.
- البيذق: أخبار المهدي (م. ن)، ص. 61.
- البيذق: المقتبس (م. س)، ص 39.
- البيذق: المقتبس (م. ن)، ص 41.
-البيذق (نفسه): أخبار المهدي بن تومرت، مخطوط بمكتبة دير الإسكريال، رقم 1919. عني بنشره المستشرق ليفي بروفنسال، مصحوباً بترجمة إلى الفرنسية، مع تعاليق وفهارس، وصدر في باريس عن دار گوتنر (Geuthner) سنة 1928.
- من ذلك حديثه عن نوع من الحنطة بمدينة سجلماسة، قال إنها تسمى: "يردن تيزواو". وعندهم "الحيوان المسمى الحرذون، ويسمونه بلسان البربر أقزيم". نزهة المشتاق (م. س)، ج1، ص. 226. ولعله يقصد "أگجّيم"، الحيوان الزاحف المعروف بالضبّ أيضاً.
وعند حديثه عن أهل السوس الأقصى وصف شراباً لهم بقوله: "وشرابهم المسمى آنزيز [وفي نسخة أخرى: آنزير] وهو حلو يسكر سكراً عظيماً، ويفعل بشاربه ما لا تفعله الخمر (...) يرون شربه حلالاً ما لم يتعدّ به إلى حد السّكْر". نزهة المشتاق (م. س)، ج1، ص. 228.
- يرد في جلّ المصادر مختصراً، بصيغة: الجامع لصفات أشتات النبات، وأحيانا باسم: كتاب الأدوية المفردة، أو: الجامع للأدوية المفردة، أو: كتاب المفردات.
- ابن أبي أصيبعة، أبو العباس أحمد بن القاسم الخزرجي الشامي (ت. 668هـ/1269م): عيون الأنباء في طبقات الأطباء، ضبط وتصحيح: محمد باسل عيون السود (1998)، بيروت، دار الكتب العلمية، ط1، ص 460.
- Leclerc, Lucien., Histoire de la médecine arabe, Paris, 1876 (réédité par Le Ministère des Habous et des Affaires Islamiques), Rabat, 1980, T. II, p. 68-69.
- ابن البيطار، ضياء الدين أبي محمد عبد الله بن أحمد الأندلسي المالقي (ت. 646هـ/1248م): الجامع لمفردات الأدوية والأغذية. حقق الكتاب وطبع أكثر من مرة.
- واحدة بمكتبة سلطان فاتح باستانبول، رقمها: 3610، والأخرى بمكتبة مجلس الشورى الإيراني، رقمها: 18120. وبدار الكتب القومية بالقاهرة نسخة مصورة تحت رقم: 1542/ طب، وهي المعتمدة في هذا المقال.
- الإدريسي، أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الله بن إدريس (ت. نحو 560هـ/1165م): الجامع لصفات أشتات النبات وضروب أنواع المفردات، معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، في إطار جامعة فرانكفورت، ألمانيا الاتحادية، 1995.
- مؤنس، حسين (1986): تاريخ الجغرافية والجغرافيين في الأندلس، نشر: المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، القاهرة، مكتبة مدبولي، ط2، ص 225.
- النص المخطوط، نسخة القاهرة، ص5.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 25. و(أسنگار) اسم للذرة أيضاً.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 29.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 36.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 45.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 50.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 55.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 60.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 119.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 126.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 169.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 228.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج1، ص 254.
- الإدريسي: الجامع (م. ن)، ج2، ص 106. كذا ورد في الأصل، ولعله تصحيف لكلمة: تيرفاس.
أشكر السيد إبراهيم إيعزا على مساعدته في استخراج هذه المصطلحات من النص المخطوط.
- ابن خلدون، عبد الرحمن (ت. 808هـ/ 1406م): المقدمة، تحقيق: علي عبد الواحد وافي (2006)، القاهرة، مكتبة الأسرة، ط2، ج1، ص327.
- ابن خلدون: المقدمة (م. ن)، ج1، ص327.
- ابن خلدون: المقدمة (م. ن)، ج1، ص327.
- يقصد الصاد المشمومة بالزاي، أو الزاي المفخمة، ويرد رسمها في المخطوطات بأشكال مختلفة: رسم الصاد وفي وسطها زاي صغير، كما ذكر، أو في وسط الصاد نقطة، أو في أسفله نقطة...؛ أما في الكتابات المعاصرة فيستعمل هذا الحرف (ﮊ) للدلالة على الصاد المشمومة بالزاي.
- يقصد حرف الگاف (گ)، ويسمى بالجيم المصرية، أو الجيم غير المعطشة، أو الكاف الأعجمية، أو الكاف المثلثة... انظر: ابن خلدون: المقدمة (م. ن)، ج1، ص327.
- ابن خلدون: المقدمة (م. ن)، ج1، ص328.
- ابن خلدون: المقدمة (م. ن)، ج1، ص328.
- الوزان، الحسن بن محمد، الملقب بليون الإفريقي (ت. بعد 957هـ/1550م): وصف إفريقيا، ترجمة: محمد حجي ومحمد الأخضر (1983)، بيروت، دار الغرب الإسلامي، ط2، ج1، ص ص. 36-39.
- الوزان: وصف إفريقيا (م. ن)، ج1، ص. 39.
- الوزان: وصف إفريقيا (م. ن)، ج1، ص. 39.
- الوزان: وصف إفريقيا (م. ن)، ج1، ص. 39.
- الوزان: وصف إفريقيا (م. ن)، ج1، ص. 41.
- يُنظر في هذا الموضوع، مقالا سالم شاكر المشار إليهما سابقاً (في الهامش رقم 71).
Haut de page